- يزيد من نشاط الدورة الدموية، وبالتالي يمدّ الجسم بالطاقة من أجل القيام بمختلف الأنشطة بحيوية ونشاط.
- يخفف من الضغوط النفسية، ويحسّن المزاج، وبالتالي فهو يقلل من احتمالية الإصابة بالاكتئاب، أو يخفف من حدّته.
- يساعد على استرخاء الجسم، وبالتالي سهولة النوم، والتخلص من الأرق.
يزيل آلام العضلات التي تحدث عند القيام بمجهود عضليّ كبير، فيفيد المساج فئة الرياضيين على وجه الخصوص. - يساهم في معالجة الصداع المزمن؛ لأنّ المساج يقلل من التوتر المسبّب للصداع.
- يزيد من مناعة الجسم، لأنّ التدليك يزيد من عدد خلايا الدم الحمراء التي تنشّط الجهاز المناعي.
- يجعل الجلد ناعماً مرناً.
- يؤخر أو يمنع حدوث ضمور في العضلات الناتج عن الخمول الذي يحصل نتيجة التقدم في العمر، أو بسبب طول مدّة العلاج أو الجراحة. يحسّن من لون البشرة، إذ يساعد على التخلص من خلايا البشرة الميّتة،ويجدد الأنسجة، ومن ضمنها التجاعيد والحروق.